رغدا هنا قد تفيأت الحياة،،
وبموسيقا عالية يُممت الخطى،،
ومابين بيني،،
صرختها وشقي المرتجف،، أبحث عن دثار!
توشحت الحرف،،
ويُممت وجهي للسماء،،
أبتغي كما يبتغي اللهثون سقي المطر!
وفاضت الرحمات حبا وسكونا ودعة ،،
شقي الذي أوجدته لي الريح عاريا قد اكتسى!
وقلبي الذي سكنته عناكب الجدر الغابره ينبض بالحياة،،
ومابيني وبيني أصبح على ذات الحب خيرا وسلاما إلى العباد،،
هكذا حدثت ربي في أغطية الحب التي غلفني بها أمام كل ارتجاف!!
/
/
/
مساحة أولى من دثاري،،